أعداد ونسب المهاجرين والتحديات التي يواجهونها في كندا

أنت هنا: موقع مهاجرون ⇦ كندا ⇦ أخبار

أعداد ونسب المهاجرين والتحديات التي يواجهونها في كندا

تاريخ الإضافة: 2023-08-04 01:15:23 بواسطة: Amal Salman | عدد المشاهدات:

تاريخ آخر تعديل: 2023-08-04 01:19:19

كندا هي دولة مهاجرة بامتياز، حيث يشكل المهاجرون ما يقرب من 20% من سكانها. وتعد كندا واحدة من أكثر الدول ترحيبا بالمهاجرين في العالم، حيث تقدم لهم مجموعة متنوعة من المزايا، بما في ذلك الإقامة الدائمة، والحق في العمل، والحق في الدراسة، والحق في الحصول على الرعاية الصحية.

أعداد المهاجرين

في عام 2020، استقبلت كندا 341,180 مهاجرًا.
في عام 2021، استقبلت كندا أكثر من 400 ألف مهاجر.
في عام 2022، استقبلت كندا 431,645 مهاجرًا.
يشكل المهاجرون ما يقرب من 20% من سكان كندا.
تأتي غالبية المهاجرين إلى كندا من آسيا وأمريكا اللاتينية وأفريقيا.
أكبر ثلاث دول مصدرة للمهاجرين إلى كندا هي الصين والهند والولايات المتحدة.
أكثر ثلاث ولايات استقبالاً للمهاجرين في كندا هي أونتاريو وكيبيك وبريتش كولومبيا.

نسب أعداد المهاجرين العرب في كندا بالترتيب

هناك أكثر من 1.2 مليون شخص عربي يعيشون في كندا، ويشكلون حوالي 2.4٪ من إجمالي السكان. أكبر مجموعة عرقية عربية في كندا هي اللبنانيون، يليهم المصريون والسوريون.

فيما يلي قائمة بأكبر 10 مجموعات عرقية عربية في كندا، حسب عدد السكان:
لبنانيون (303,000)
مصريون (258,000)
سوريون (122,000)
فلسطينيون (103,000)
عراقيون (98,000)
تونسيون (58,000)
مغاربة (56,000)
جزائريون (52,000)
سودانيون (48,000)
اردنيون (47,000)

المدن التي يعيش بها العرب في كندا

يعيش معظم العرب الكنديين في المدن الكبرى، مثل تورونتو ومونتريال وفانكوفر. كما يعيشون في مدن أخرى، مثل أوتاوا وكالغاري وساسكاتون.

يواجه المهاجرون في كندا بعض التحديات، مثل:

اللغة: تمثل اللغة أحد أكبر التحديات التي يواجهها المهاجرون في كندا. حيث يتحدث معظم المهاجرين لغات غير الإنجليزية أو الفرنسية، وهما اللغتان الرسميتان في كندا.
الثقافة: يواجه المهاجرون أيضًا تحديات في التكيف مع الثقافة الكندية. حيث تختلف الثقافة الكندية عن الثقافات الأخرى في العديد من الجوانب، مثل عادات الطعام، والدين، والقيم الاجتماعية.
البطالة: يواجه المهاجرون أيضًا تحديات في العثور على عمل في كندا. حيث يعاني بعض المهاجرين من نقص المهارات والخبرات المطلوبة للوظائف الكندية.
على الرغم من هذه التحديات، إلا أن المهاجرين يساهمون بشكل كبير في الاقتصاد الكندي. حيث يشكل المهاجرون ما يقرب من 25% من قوة العمل الكندية. كما يساهم المهاجرون أيضًا في التنوع الثقافي الكندي، حيث يجلبون معهم ثقافاتهم وعاداتهم ولغاتهم إلى كندا.

كندا دولة مهاجرة بامتياز، حيث تقدم للمهاجرين مجموعة متنوعة من المزايا. ويساهم المهاجرون بشكل كبير في الاقتصاد الكندي والتنوع الثقافي الكندي.

شارك هذا المقال